Spirit Devilll
الاسم

أنس أمين

البلد

EGY

المتابعة

إحصائيات اللاعب
سنوات اللعب

14

عدد المباريات

3744

الانتصارات

1989

الخسارات

1755

أفضل تصنيف

متحدي

‌الأبطال المفضلون

الأدوار المفضلة

المسيرة التنافسية
  • الفريق

    KKM

    الدور

    الدعم

    سنوات الالتحاق

    2015

  • TBI

    الدعم

    2016-2018

البدايات

قَدِمت هذه الشخصية الرائدة من الأيام الخوالي للموسم الأول، لتصل اليوم إلى دور مدير مشاريع لدى مكتب Riot Games في الشرق الأوسط وأفريقيا. خلال هذه الرحلة الطويلة، استكشف أنس "Spirit Devilll" أمين كل ركن وزاوية من عالم الألعاب الإلكترونية مكتسبًا خبارات واسعة، وأبدى اهتمامًا كبيرًا بمجتمع ليغ أوف ليجندز بالتحديد في بلاده والمنطقة بشكل عام.

بحلول الموسم الثالث، حين أدرك أنّه وأصدقاءه ليسوا المصريّين الوحيدين الذين يلعبون ليغ، شعر أنس بالحاجة إلى إيجاد وسيلة تقرّب بين مجتمع اللاعبين ليتشاركوا مغامراتهم على الريفت، ويتعرّفوا على بعضهم البعض، ويشعلوا روحهم التنافسية.

في ذلك الحين، وجد مجموعة على الفيسبوك اسمها "League of Legends Arabic" وقرّر التعاون مع مؤسسيها ليعملوا معًا على تطوير نشاطاتها وتوفير دعم أفضل للمجتمع، وبالفعل توسّعت المجموعة لتضم أكثر من 170 ألف عضو، بعد أنّ كان العدد حوالي 500 عضو فقط، وهي تُعد الآن واحدة من أكبر مجتمعات ليغ أوف ليجندز في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.

استمر أنس بتقديم المزيد من المبادرات المجتمعية، وكانت إحداها هي E-Dawry، أولى بطولات ليغ أوف ليجندز في مصر التي نظمها بمساعدة أصدقائه بهدف إتاحة الفرصة للاعبين لإطلاق العنان لشغفهم وعيش تجربة المنافسة بكامل حماسها.

في عام 2018، كان أنس أمين قد نجح بتنظيم أكثر من ألفي بطولة أونلاين وحوالي مائة فعالية على الأرض بالتعاون مع أكبر الشركات في المجال، وبعدها بعام، افتُتِح رسميًا مكتب Riot Games في الشرق الأوسط وأفريقيا، لتتبعه انطلاقة النسخة الأولى من كأس العرب برعاية Intel، الذي ظهر فيها أنس كمحلل، وخلال السنوات التالية، ساهم أنس في تنظيم مشاريع Riot Games التنافسية، بما في ذلك النهائي الكبير للدوري العربي الذي أقيم في مصر، ابتداءً من دوره كآدمن، وترقيته إلى آدمن أول، ومن ثم إلى دوره الحالي اليوم كمدير مشاريع.

التجربة التنافسية

بدأ أنس رحلته التنافسية عام 2015 حين نجح بتحقيق أعلى تصنيف يتمناه أي لاعب، فقد كان أسلوب لعبه متنوعًا وأجاد عديد الأدوار، ولكن غالبًا ما انتهى به المطاف في المسار الأوسط أو دور الدعم. نظرًا لعدم وجود أي فرص رسمية في زمنه، كان أنس وأصدقاؤه يجتمعون معًا ويشاركون في أكبر عدد من البطولات المتوفرة لديهم، وفي عام 2016، خاض أنس أول تجربة تنافسية له على المسرح وأمام الآلاف من الحضور في بطولة GLSC، لفرصة تمثيل بلاده دوليًا في إحدى أبرز المحطات التي مرّ بها خلال مسيرته التنافسية.

الذكريات

خلال مسيرته الحافلة هذه، عاش أنس أمين العديد من اللحظات الاستثنائية، إلّا أنّ أبرزها كانت مشاركته في GLSC، حيث لعب على المسرح أمام أكثر من ثلاثة آلاف متفرج، الأمر الذي أثّر فيه كثيرًا، فقد كان على وشك البكاء حين امتلأت المدرجات بصدى الجمهور وهو يهتف باسمه.

تلك التجربة ذاتها تركته أيضًا بإحدى أصعب ذكرياته، فعندما وصل أنس وفريقه إلى النهائيات الكبرى، لعبوا مباراة متقاربة جدًا وتمكنوا من العودة فيها وبقوة. ومع ذلك، تمكّن لاعب الأدغال في الفريق الخصم من حسم المواجهة عبر سرقة البارون، ممّا أدى في النهاية إلى خسارتهم للمباراة ومعها فرصتهم في تمثيل مصر دوليًا.

معلومات عشوائية

  • يعتقد أنس أنّ تعابير فيدل ستيكس الصوتية هي الأكثر إمتاعًا من بين جميع الأبطال.
  • دائمًا ما ستجدونه يستخدم رسم "أوكي" التعبيري للبطل راموس، بغض النظر عن وضعية مبارياته.
  • الجميل حقًا أنّ أنس التقى بحب حياته في حفلة مشاهدة، وهما الآن سعيدان بزواجهما. أمّا على الجانب الرقمي، فقد جمع الريفت بينه وبين أعز أصدقائه عبر مغامرات اللعب المصنف.
  • حبه للعبة ليغ أوف ليجندز يجعله يلعب بعض المباريات خفية خلال ساعات العمل… نأمل أنّ مديره لا يقرأ هذا حاليًا.
  • أطول مباراة ليغ لعبها في حياته استمرّت لمدة 105 دقيقة، ونحن حقًا نتساءل كيف حدث ذلك.
  • يأخذ أنس استراحة من اللعب المصنف عبر إلقاء الناس في الأرجاء باستخدام سينجد.
  • هو يستمتع أيضًا باستعراض مهاراته الاستراتيجية خارج الريفت بلعب الشطرنج.
  • وذلك يجعله تلقائيًا من محبي Teamfight Tactics وLeague of Runeterra، ولكن يبدو أنّه يتمتّع بالقدرة على لعب هاتين اللعبتين مع ألعاب فردية أخرى في الآن ذاته… يا له من استثمار جيّد للوقت.
  • إن أغضبتم أنس يومًا ما، صدقونا، كل ما عليكم فعله هو إعطاؤه آيس كريم بنكهة المانجا.
  • إن رأيتموه يضحك فجأة وهو ينظر إلى الشاشة، تأكدوا أنّه فشل باستخدام الفلاش.
  • كان أنس يحلم بأن يصبح معلم رياضات حين كان صغيرًا، وهو حاليًا يرغب بتعلّم البرمجة… هذا هو حال الأذكياء على ما نظن.